لفقت الكنيسة المصرية تهمة بشعة للمسلمين فى نيويورك عن طريق الكاهن زكريا بطرش الذى تم طرده من قناه الحياه التنصيرية الارهابية التى تسب الاسلام
والجدير بالذكر ان الكنيسة المصرية وعلى رأسها الارهابى المجرم نظير جيد الشهير بشنودة قد كلفت الكاهن الشاذ جنسيا زكريا بطرس بتلفيق تهمة قتل النصرانى المدعو حسام ارمانيوس هو وزوجته وابنتيه وقد خرج علينا الشاذ زكريا بطرس على احدى القنوات الامريكية وهو ينسب هذه الجريمة الى المسلمين على حين ان مرتكب الجريمة الاصلى هو شابان امريكيان احدهما من اصل ايرلندى وهو رفيق ابنه حسام ارامنيوس
اى البوى فريند بتاعها وقد ذبح هاتان الشابان عائلة ارمانيوس وتم ضبطهما بواسطة المباحث الفيدرالية وتمت محاكمتهما.
والان ماموقف الكنيسة المصرية والارهابية بقيادة الارهابى شنودة من هذا الحادث الملفق للمسلمين لاتهامها زورا وبهتانا بالارهاب والقتل؟
أطالب كل مواطن حر شريف ان يقاضى الكنيسة المصرية بقيادة الارهابى شنودة وذلك لتحريضه الشاذ المدعو زكريا بطرس على تلفيق تهمة قتل المدعو حسام ارمانيوس
انتظر منكم ردود الافعال

القاهرة - من علي حسن ووفاء النشار |
ألزمت المحكمة الإدارية العليا في مجلس الدولة المصري، أمس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية شنودة الثالث، بإعطاء تصريح زواج للمرة الثانية لمواطن قبطي مطلق. وأيدت المحكمة بذلك حكم محكمة أول درجة - محكمة القضاء الإداري - ورفضت في الوقت نفسه طعن البابا في الحكم.
واستندت المحكمة في حكمها، الذي أصدرته الدائرة الأولى، إلى أن الحق في تكوين الأسرة «حق دستوري، يعلو فوق كل الاعتبارات، وأن المحكمة إذ تحترم المشاعر الدينية غير أنها تحكم وفقا لما قرره القانون»، مشيرة إلى أن القاضي لا مفر أمامه إلا تنفيذ ما نص عليه القانون وقواعده. ويعد الحكم الصادر امس، نهائيا وباتا، غير قابل للطعن عليه بأي وجه من أوجه التقاضي، إلا أن تصريحات سابقة للكنيسة أكدت أنه لا توجد أي جهة مهما كانت ستفرض علىها كيفية إدارة شؤونها وتجعلها تخالف التعاليم الدينية المقدسة.
يشار إلى أن الأقباط الذين يتبعون الكنيسة الأرثوذكسية لا يتمتعون بخيار أو إمكانية الطلاق عقب الزواج، إلا في حالات نادرة تنحصر في الوفاة أو إقرار أحد الزوجين أو كليهما بممارسة الزنى.

ابحثوا يا عباد الصليب عن يسوعكم فأنتم تنتظرون المسيخ الدجال